
وهكذا ترنم القلم على قيثارة الفكر والشجن ،
متجولا حينا ، ومتأملا أحيانا ؛
فالموضوع كالدوحة المثمرة ، أغصانها واوراقهاا ،
وثمارها متعة لذيذة ، فحقا تحتاج
إلى صفحات وصفحات كي نأتي على ثمارها ،
فما بالنا بظلالها الوارفة . فهذا
جهد متواضع ، لعله أنار غصنا من أغصانها ،
وهفا عبر أشجان وأفكار متدافعة ،
لعلي قدمةة شيئا نافعا . والله أسأل :
أن يوفقني عبر صفحات الحياة لتغدو خرائط
الأمل زاهية متألقة في عالم الحقيقة ،
ليسعد الجميع
زوارْ راهي الحس .
- مطركم يسستحق أنَ يستقر بِـ السماءْ
فكونوآ بقربي دائمآآ
|